
أبرز أنواع المشروم أو الفطر الطبي وكيفية استخدامه وما هي الكميات المناسبة لتناولهم بنك المعرفة مشاركة
إنّ بحوث التسويق هي البحوث المنظمة والموضوعية التي تهدف إلى تنمية وتوفير المعلومات اللازمة لمتخذي القرارات في المجال التسويقي. أمّا بحوث الإعلان فتعتبر جزءاً أساسياً…
لون الأزرق الغامق يُعتبر من بين الألوان المهدئة والمريحة. يُشير إلى الثبات والثقة، ويُساعد في تهدئة الأفكار والتفكير بشكل هادئ، مما يعزز الراحة العقلية.
لذا يُستخدم اللّون ويُستغلّ بصورةٍ مستمرّةٍٍ لمنح النّاس المشاعر الآتية:[٦]
اللّون البرتقاليّ يمنح المشاهد شعورًا بالسّعادة، أو النّشاط، أو الحماس، أو الدفء.
اللّون الرّماديّ يمنح المشاهد شعورًا بالحياد تمامًا كاللّون الأبيض.
فاللون الأبيض من أنسب الألوان لرفع الطاقة الإيجابية للإنسان.
ينتقل الضوء في الفضاء الواسع مع طاقات أخرى وليس لوحده، وتحتوي أشعة الشمس على جميع الأطوال الموجية التي تتكون من أطياف كهرومغناطيسية، ولكل لون من أطياف الشمس طول موجي وتردد خاص به ينتج عنه طاقة محددة ذات تأثير مغذٍ في اتجاه محدد.
. ما هي أأمن الطرق ؟ أحدث تقنيات الأمان للمنازل بنك المعرفة مشاركة
بالطبع هناك علاقة متبادلة بين الإنسان والألوان ، فلكل لون طاقة وهالة تنعكس على شخصيتنا أو نفسيتنا.
من الألوان نور الإمارات المميزة ، استخدم في ألون البلاط في العصور الملكية ، ومن المحبب استخدامه ممزوج مع الأسود.
على الوجه الآخر للون الأصفر فهو يشير إلى مجموعة من الأشياء السلبية كالمرض والخريف، والصفات كقلة الصبر والأنانية والبرود العاطفي والفضول وعدم الثقة وكثرة الشكوى والتهكم، كما أنَّه من الألوان التي تجهد العين بسبب نصيبه الكبير من الضوء الذي يعكسه؛ لذا ينصح الأطباء والمعالجون النفسيون بالابتعاد عن استخدام اللون الأصفر في ديكورات المنزل أو في الأشياء كثيرة الاستخدام كالابتعاد عن استخدامه في غطاء الحاسوب الشخصي أو الهاتف المحمول.
يستخدم بحذر لاحتوائه على مزيج من الأحمر والقليل من الأزرق ، فلا ينصح وجوده في غرفة النوم أو في المنزل بشكل عام.
استخدم الإنسان منذ العصور القديمة الألوان التي كانت تُستخرج من مُستَخلص بعض الإمارات النباتات في الأعمال الفنية، والتشكيليّة، والآثار، والمباني التي كانت بدورها تُصوّر الحياة الداخليّة والنفسية للإنسان، وتُعبّر عن مشاعره وقيمه وانتماءاته ومُيوله، ممّا جعل الألوان تكتسب دلالاتٍ رمزيّة من الحياة والموت والسعادة والرّحمة والقسوة وغيرها، أمّا في العصر الحالي فقد أثبتت كثيرٌ من الدراسات الحديثة أنّ الألوان تمتلك التأثير الكبير على الخلايا الإنسانيّة؛ حيث إنّ لكلّ لونٍ موجة ضوئيّة خاصّة لها طولٌ مُعيّن يختلف من لونٍ إلى آخر، ولكلّ موجة أثرها الذي يظهر على الجهاز العصبي والحالة النفسية، فالأثر الإيجابي أو السّلبي يعود إلى الكثير من الأسباب منها فسيولوجيّة نفسية، أو البيئيّة الجغرافية والاجتماعيّة، بالإضافة إلى الاختلاف في الأذواق بين الأفراد.[١][٢]